العرض في الرئيسةفضاء حر

وكيل الأمانة لشؤون سوء السمعة

يمنات

قيس القيسي

القصة ببساطة قيل ان وكيل امانة العاصمة/ علي السقاف، تعدى على (قسم عوائل) البيت التركي للمشويات هو ومرافقيه كونه مراهق بدرجة وكيل محافظة .

بعدها تم إغلاق المطعم من قبل (البيئة) .

بعدها اصدر المكتب الاعلامي للأمانة بيان أن الاتهامات لا أساس لها من الصحة وانه كان في نزول رسمي بسبب ان المطعم له مدخل واحد للعزابيه والمتزوجين (عوايل) وهذا اختلاط لايجوز والمطعم سمعته سيئة وليس له (موقف سيارات ).

بمنتهى الحيادية أي يمني زار المطاعم في الامانة يعلم ان هناك عشرات المطاعم وان لم يكن كلها ليس لها مواقف سيارات خاصة وان كل المطاعم التي تحوي قسم للعوائل لا يطلب من مرتاديها بطاقة عائلية ولا عقد زواج قبل الدخول وبالتالي مسألة سوء سمعة المطعم والاختلاط فيه كذبة والكذب لايكون اعتباطيا عندما يصدر عن جهة رسمية (وكيل أمانة العاصمة ).

الأسئلة التي يجب طرحها على الأخ / الوكيل علي السقاف 

لماذا هذا المطعم بالذات الذي قررت ان فيه اختلاط دون غيره هل كنت من رواده الدائمين مثلا وتعلم ما لا يعلمه المرتاد الغير منتظم؟

هل من مسؤولياتك كما جاء في البيان الذي اصدره المكتب الاعلامي التابع للأمانه ومن اختصاصاتك النزول للمطاعم للتأكد من عدم الإختلاط وطريقة لبس العاملات والمرتادات وسوء سمعة مطعم او استراحة ما من عدمه ؟ 

العجيب انه يقول في البيان ان الإغلاق تم بحضور أمين العاصمة شخصيا (هل هذا إجراء متبع أم مجاملة لك يا سيادة الوكيل ).

لماذا المطعم مغلق من قبل صحة البيئة رفقة السياحة هل تعتبرون الاختلاط مضر بالبيئة مثلا ؟ 

التصريح الرسمي ( الإيماني والمحترم ) للأخ وكيل العاصمة / علي السقاف وهو الجانب المعلن عنه من الموضوع .

وما قيل انه السبب الحقيقي لاغلاق المطعم من تحرشه باحدى مرتادات المطعم وتصويرها وهو الجانب الخفي للموضوع .

وهذا يذكرني بتصريحه الرسمي المعلن عن موقف أمانة العاصمة بخصوص مرتبات مدرسات الأمانه تصريح كله أدب وإحترام وانه سيطالب وسيدعم (مرفق لكم فيديو عنه).

بينما هو ذات / علي السقاف في فيديو آخر مسجل بكاميرا تلفون احدى المدرسات يقول لهن اللي تشتي راتبها تروح لسلمان.

طبعا من حقنا أن نوجه سؤال للسقاف ولقيادات أنصار الله والمتنصرين ومنهم حمود عباد .

هل ظاهر السقاف والأمانة في قضية البيت التركي للمشويات وتناسبه مع باطنهم  مثل ظاهرهم وباطنهم في قضية رواتب المدرسات.

في العلن سنقوم ونحن معهم وفي الخفاء روحين (لسلمان ) لان المعلن أن المطعم سمعته سيئة فما هو الباطن والخفي هل فعلا وكيل الأمانة(المؤمن ) بكل هذه السفالة والتناقض بين المعلن والخفي مرة أخرى .

اترككم مع صورة وفيديوهين لتتضح الصورة وتحكموا بانفسكم.

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=881123998945365&id=100011433186782

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا

لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.

زر الذهاب إلى الأعلى