العرض في الرئيسةفضاء حر

تغاريد غير مشفرة (177) .. المحصلة المؤكدة عدم توفر النصاب القانوني لجلسة سيئون

يمنات

أحمد سيف حاشد

(1)

هذا الصندوق للدعاية و التهريج و الاستخفاف..

ماذا يصنعون به..؟!

لا شيء مر من خلاله .. لماذا هو موجود هنا..؟!

لا يوجد اقتراع سري و لا تنافس ديمقراطي .. يوجد انسحابات فقط و إجماع صنعته مطابخ الاستخبارات السعودية..

تهريج ديمقراطي ممجوج و مبتذل

اضحكوا على غيرنا..

(2)

شاهد الزور على نصاب انعقاد المجلس في سيئون هو رئيس ما يسمى بالبرلمان العربي .. شخص ينتمي إلى بلد تمنع الحزبية و تقمع الحريات و لا تتعاطى مع الانتخابات و تسجن المفسبك أو المغرد خمس سنوات على نصف منشور أو تغريدة..!!

(3)

من أين جاء النصاب و هؤلاء الأعضاء المتواجدين في الخارج لم يحضروا الجلسة..؟!!

و شهد شاهد من أهله..

________________

صوت المقاومة الحر:

18 إبريل..

أسماء أعضاء البرلمان الذين تراجعوا عن المشاركة في جلسته المرتقبة غدا هم كالتالي :

1-حسين الأحمر

2- سنان العجي.

3- أحمد الكحلاني.

4- صهيب حمود الصوفي.

5-ناصر باجيل.

6-أحمد الكويتي.

7- علي اللهبي.

8- نبيل باشا.

9- إبراهيم المزلم.

10-أحمد قبوع.

11- عبدالله بدرالدين

12- احمد محمد صوفان

13- عبدالواسع هائل

14- عبده محمد سعيد

15- محمد محمد منصور

16- صادق الضباب

17- أحمد الزهيري

18- عبده العودي

19- عبدالجليل جازم

(4)

هذه صورة من الجهتين في نفس الدقيقة تقريبا و هم يقرؤوا سورة الفاتحة .. و لا يدخل في قوامهم الاعلاميون و غيرهم الذين يستندون إلى الجدار..

هل عدد هؤلاء يفوق 134 عضو..؟!!

الاستخفاف بعقولنا لا يجوز و لا نقبله..

أجزم بعدم توفر النصاب القانوني لانعقاد المجلس في سيئون..

نقول هذا إظهارا و انحيازا للحقيقة و تحرير الحقيقة المغتصبة من قبل الإعلام المنحاز إلى تزييف الوعي و الذباب الإلكتروني الذي يعتاش على حساب تزييف الحقائق .. نقول هذه الحقيقة أيضا في وجوه شهود الزور..

(5)

للذين يغالطوا بالنصاب، أو يعتقدوا أن هؤلاء هم أعضاء مجلس النواب، و يعتقدون أن هذه الكثرة استوفت النصاب المطلوب لعقد المجلس أحب أن أوضح لمن تهمه الحقيقة:

أعضاء مجلس النواب نكاد لا نراهم في هذا الجمع المحتشد إلا لماما و بصعوبة..

هؤلاء ضيوف و مدعوين و أعضاء حكومة و من تم استدعائهم من النطيحة و المتردية و ما أكل السبع..

لم يتوفر النصاب المطلوب قانونا لشرعية انعقاد المجلس في سيئون..

أجزم بهذا..

و هذه الصورة تدينهم أكثر .. و هي ليست لصالح المدّعيين بتوافر النصاب..

(6)

لا شرعية هنا و لا شرعية هناك..

بالمناسبة لمن لا يعرف موقفي..

أنا مقاطع برلمان البركاني و قبله قاطعت برلمان الراعي

أنا مقاطع برلمان الحوثي في صنعاء..

و مقاطع أكثر برلمان السعودية و الإمارات كان في سيئون أو الرياض أو أبو ظبي أو القاهرة..

و مقاطع أيضا برلمان اسطنبول و قطر..

أنا يمني .. حر .. لا أقبل الارتهان لأي دولة خارجية أي كانت

و لا أقبل الارتهان لأي دويلة داخلية أو مليشيات تحت أي مسمى..

(7)

المجلس الانتقالي المفروك به..

القادمات أكثر مرارة..

كل يتعلم بالكلفة التي يريد..

(8)

هناك فرق كبير

بين أن تكون نائبا للشعب و أن تكون قاصد الله

لدينا من النوع الثاني كثير .. أما الأول فقليل أو نادر..

قطقطوا لكم زلط عادي .. بس مقابل فقدان وطن أو بيعه أو النيل منه فألف لا..

(9)

أستطيع أن أبلغ اتحاد البرلمان الدولي أن النصاب لم يكتمل..

أستطيع أن أزوده بالمعلومات التي لدي..

أستطيع أن أزوده بهذه الصورة التي تحكي أن الحاضرين لا يزيدوا عن مائة شخص و في أقصى تقدير لا يزيدوا عن المائة و العشرين عضو..

هذه الصورة تحكي أنهم دون هذا العدد..

و في المحصلة المؤكدة لا يتوفر النصاب..

نقول هذا لخطورة ما يريدوا تمريره لاحقا..

جدول أعمال هذه الدورة غير الاعتيادية غير المعلن فيها مفرداته أو عناوينه، هذا غير الطارئ الذي سيدخل عليه لاحقا..

الأمر ليس هينا..

(10)

أن تتزامن انتخابات تكميلية في صنعاء مع انعقاد المجلس في سيئون ليس محض صدفة، بل هو يؤكد أن المخرج واحد..

كلها تصب باتجاه تمزيق اليمن و هو تنفيذ لمشروع و أجندات تتصادم مع وحدة اليمن، و المصالح العليا للشعب، و مستقبل اليمن كيانا و إنسانا و جغرافيا..

الأهم أن النصاب غير مكتمل في انعقاد جلسة المجلس في سيئون، و بالتالي يعتبر هذا الانعقاد غير شرعي..

و مثله الانتخابات التكميلية في صنعاء .. و هي انتخابات تفتقد إلى أي أساس قانوني و تفتقد لأي شرعية..

المقامرة بما بقي من وطن من قبل أطراف الحرب لازالت مستمرة..

(11)

أكاد أجزم أنه لم يتوفر

نصاب لانعقاد مجلس النواب في سيئون

أتحداهم ينشروا أسماء الحاضرين

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا

لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.

زر الذهاب إلى الأعلى