العرض في الرئيسةفضاء حر

لحظة انكشافهم اقتربت كلما كثفوا هجومهم ضدك

يمنات

نبيل الحسام

الرفيق القائد/ حاشد 
كل يوم تزداد ثقتي بنفسي 
“كلما اقتربت لحظة انكشافهم كلما كثفوا هجومهم ضدك”

نعم…تزداد ثقتي بنفسي ..وليس قناعتي وايماني بطهرك ونقائك فهذه القناعة وهذا الإيمان وجدا عندي منذ كنت اقرأ عنك واتابع اخبارك وقبل ان اتعرف عليك وانما كان تعرفي عليك الا تاكيدا على انهما كانا ولا يزالا في محلهما ولم يخوناني ولم اخدع فيهما. 

لكن الاهم هو ما يتعلق بي انا في معرفتي بك والقرب منك. 
وهو ان كل يوم تزداد ثقتي بنفسي وبقدرتي على قراءة الواقع واستقراء المستقبل.

القراءة التي اكدت لي ان من هم اليوم في المشهد السياسي سواءا كانوا افراد او قوى او جماعات جميعهم قد سقطوا حيث خانوا وباعوا واشتروا الا انت.

وان لحظة الإنكشاف الكبرى القاضية تقترب ولم يعد يخيفهم جميعا الا انت.ولأنهم جميعا شركاء في كل ذلك فإنهم لم يعد احدا يخاف مزايدة الآخر فبيد كل واحد منهم نقطة ضعف الآخر هذا غير انها لحظة ستعري جميعهم.

ولأنها بقدر ما ستكشف قذارتهم وخياناتهم وبشاعتهم فإنها ستكشف طهرك وصدقك وعظمة انسانيتك وطهرك.
ولأنك في وعيهم جميعا في الداخل والخارج حقيقة يوقنون جميعا بها هي “انت” فأنت “الفرد” اقوى من كل جماعة وحزب حيث انت وطن وانت “القيم” العظيمة التي تتجسد فيك ايمانا وسلوكا يرافقها قوة الإصرار وشجاعة الإقدام التي تملكها تجعلك بمثابة اقوى من كل الجيوش واعتى من كل الاسلخة.

و من ثم فلم يعد يخيفهم الا “انت”، ولذلك فكلما اقتربت لحظة الإنكشاف تلك كلما ارتسم امامهم المشهد مشهد لا يظهر فيه الا انت رعبا يهدد كل آمالهم وطموحاتهم التي من اجلها باعوا وخانوا كل شيء.
ولذلك يحركون سفهاءهم في محاولة تشويهك.

#وحينها اتذكر يوم قلت لك بأنك وحدك من بقى يرعبهم وبأنه كلما اقتربت لحظة الإنكشاف كلما سيزداد عداءهم وهجومهم عليك.

وها هو يصدق تحليلي وتنبؤئي فتزداد ثقتي بنفسي على قراءة الواقع.. 

كما استعيد بك ثقتي بنفسي في معرفة الاشخاص .حيث يقول لي الواقع بانها ان خانتني في البعض فهي فيك قد وهبتني فوق ما كنت اتوقعه.

من حائط الكاتب على الفيسبوك

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا

لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.

زر الذهاب إلى الأعلى