أحمد حاشد هاشم، ليس محمد شكري لتسمح تشردات التكنولوجيا نقله بقطار الى طنجة، الخبز الحافي أحمد يوم اكل محمد في الميناء خبزه المؤلم، كان حاشد اليمني الذي يصنع بدقة تناثرات الوجع، جزء تكاوين لأسرة فقدت الأشياء لتصبحها ربيع ابتهاج الحقوق.
اما ثورة او ربائع الانتصار، يوما ما كان حاشد هاجسي ، احمله في أكياس مقولات بالنسبة لي لذائذ طرائق الوجد الانساني.
كنت انسان أقل من أن يتضح إشراقه.
وجه مبتسم أكثر من اللازم ، لم يكن حاشد سوى عذر مناسب لثورة استوجدتنا و بهكذا اصبحت صورة الذي يموت بإيمان متعاظم.
يفعلها حاشد دون مبالة بليالق صدور حكت شبوتنا وانتكاستنا..
حاشد هذا ، الصدق الخالص..
ربما تعرضنا لوجع اقل ، فبدينا اقل زعامة ، ربما هذا الوجد يدمع أكثر لأننا ارباب..
لكن صدقوني هو ملكنا ، نحن نجوم في سماءه ﻻ أكثر ، نتوسده ثم هذا الطائر الذي لا يخفق جناحه..
للاشتراك في قناة موقع “يمنات” على التليجرام انقر هنا