مزاج أحمد سيف حاشد هاشم مزاجنا الليبرالي الأخير ، غيرة ناصرية دامعة الحرقة و فلسفة الم شيوعي ، بالتالي البسطاء هم من يترددون أبواب احمد سيف حاشد..
أيها المتعالين الخائفين من ان يكسب الناس قلب من كنتم ستقتلونه والآن لا تريدون ان يتعافى خيانتكم فتريدون التأكد من انه غادر بلا رجعة.
كنتم مؤتمرين .. حوثيين ، اصلاحيين ، ناصريين ، اشتراكيين …. كنتم ما انتم فقد اثبتم اوسخ ما فيكم تجاه هذا الرجل ، كلكم اثقلتم قلبه الم و وجع عندما أمل بكم .. كلكم كنتم اشد الكفار تجاه وطنه البسيط الذي اراده كما الآن يأويه.
لن اكون سوى من اقرب احمد سيف حاشد حتى أشعر بيمني الأصل عريق النسب ثابت الوعد..
اليماني الذي لا تعرفه سطحيتكم خالية الميثولوجيا
لن اذهب مع حاشد ، لأنني لست احمد سيف
اتمنى اكونه..
اسدلوا عمليات الباطل ، وزاوغوا اوهامكم،
تحلوا بالعشى والأبصار..
كونوا نصف آدميته ، عو حاجة كيف تزهر الأواني لمعانا لنا نحن الشعراء