العرض في الرئيسةفضاء حر

تغاريد حرة .. سنعري الظلم أينما كان

يمنات

أحمد سيف حاشد

(1)

‏كما عرينا جماعة صنعاء باعتقالها عبدالوهاب قطران
سنعري جماعة تعز باعتقالها خليل عبدالوهاب.
وسنعري الظلم أينما كان

(2)

‏في بوليفيا تم إحباط محاولة الإنقلاب بعد ٢٤ ساعة
في صنعاء نجح الإنقلاب ولعشر سنوات طوال ومازال ينجح.. !!
لماذا؟!
إنه سؤال وغصة.

(3)

‏اليوم الدكتورة أمرتني بخلع البنطلون وأدخلتني كبسولة جهاز الرنين المغناطيسي حوالي ٤٠ دقيقة..
أنا خلعت البنطلون من أجل العلاج هم خلعوا السراويل في صنعاء ونزلوا يتفيدوا في تعز
الحقيقة بطعم الموت أحيانا.

(4)

‏خبر موجع ..
رحيل الاستاذ الدكتور عبدالرحمن سلام القباطي .. رحيل أحد الأحرار الطيبين..
تغمده الله بواسع رحمته ويلهم اسرته ومحبيه الصبر والسلوان.

(5)

‏السياسي يمكن أن يكذب ويجامل ويغرر بالناس ويمكر بهم
أما المثقف العضوي فهو الذي يكشف دمامة الساسة ومكرهم ولا يبحث عن شعبية بالحيلة والمخاتلة والوصولية كما يفعل السياسي.

(6)

‏أنا والله اشتى ارتاح من الفسبكة والتوترة لأسباب صحية ولفترة تطول..
ولكن جهاز المعلومات الدعوي الخاص بجماعة تعز يعاند ويتصبين وما رضي يفهم.

(7)

هذه الصورة التي ترجع للسبعينات من القرن المنصرم تكشف لنا دون مواربة إننا نعيش اليوم ردة حضارية بكل المقاييس..
هذا الشكل يعكس في جانب منه كثيرا من الجوهر والمضمون.. ويعكس أيضا بعض من مأساة المرحلة التي فرضها أمراء الحرب على شعبنا المنكوب بسلطات الغلبة والأمر الواقع.

(8)

‏أنتم لا تدافعون عن تعز وأهلها
أنتم تدافعون عن تعز الغنيمة
أنتم مثل خصومكم
لا تختلفون عنهم إلا بالمكان والغنيمة الواقعة تحت سلطتكم..

(9)

‏من لا يخاف من صوت صليات الرصاص التي ستقتله
لن يخاف من طنين الذباب
ومن سقفه الموت
لن ينال منه سلح الدجاج

(10)

‏قوة تعز بحاملها الوطني
وليس بالحوامل والمشاريع الطائفية والفئوية والمناطقية والجهوية..
تعز كبيرة عليكم يا “أقزام”.

(11)

‏كم أنا من اليمن
كم أنا من تعز
تعز ليس بها صك أو ملكية لأحد
قوة تعز بحاملها الوطني..

زر الذهاب إلى الأعلى