العرض في الرئيسةفضاء حر

تغاريد سياسية

يمنات

محمد المقالح

(1)

– اسهل ثلاث تهم وثلاث شتائم عند القوم
ملبوق
ديوث
اليهودي بداخلك
والأخيرة تعني ان كل اليمنيين يهود الا من والى وسلم للولي

(2)

– السلطة تملك القرار ومن المعيب ان يتفرغ مسؤليها للشتيمة والتهديد ضد من ينتقد او يطرح رأيا في السلطة
هناك جيشان الكترونيان لابي مهيوب الاول هو من ركزهم للوظائف العليا في الدولة والثاني لمن ركزهم في الوظائف الدنيا في السلطة وكلاهما متفرغ للدفاع عنه وترك مسؤلياتهم في السلطة والدولة

(3)

– الفساد مرض وبائي، واذا لم يحجر على اصحابه يصل الى كل مكان والى كل مواقع الدولة ومناصبها، وهو اليوم في اكثر المناطق خطورة وحساسية، فبعد ان تعدا القضاء اصبح يطرق وبقوة قيادات وكوادر الامن والجيش، اي الامكان التي يصبح الحصول على المال فيها طريقا للخيانة والقتل والجريمة بكل انواعها.

(4)

– يحرص “ابو مهيوب” على اظهار الجماعة كعصابة تضامنية لا مجال لك ان تفرق بين أعضائها، خصوصا حين يبتز كبار القادة للدفاع عنه امام اي نقد يوجه اليه.

(5)

– كل شيء غالي هذه الايام الا سعر الانسان
والرخيص هو من يسترخص دماء الناس وكراماتهم.

(6)

– المؤمن هو من يومن بالولي لا من يؤمن بالله تعالى وهذا هو مقياس الايمان والنفاق عند القوم

(7)

– إب محافظة منكوبة وتعيش كوارث المتهبشين والمتعدين على اهلها والمقتحمين بيوتها ومن يعتقدون انها اقل شانا، والسبب ان مشرفها الاول هو نفسه “ابو مهيوب” وقد عين كل اصحاب بلاده الفسده، وابعد كل الطيبين من كل اليمن، واخرهم مروان المحاقري، وقد اخبرني شخصيا بهذا المنصب الذي يتقلده مشرفا على المحافظ.

(8)

– لا تتوقفوا امام ما يقوله ابو مهيوب من هراء، فقد حرق الرجل لدى اغلبية الناس، وكلما اوغل في مواعظه كلما زاد احتراقه عند من يعظهم، وهو اولى بالوعظ، ولكي تعرفوا ان ما يقوله هراء في هراء ولا علاقة له بمضمون السلوك والممارسة اسألوه فقط عن سبب اعتقال سكرتيره الصحفي ربنا يفك اسره..

(9)

– تعتبر الجماعةالدينية معيار الشخصية في صفها او قيادتها ليس ما تقوم به من عمل ومعاملة مع الناس وتجاه بلدها، بل كثرة الحوقلة والتسبيح والمبالغة في الولاء، الامر الذي مكن العدو من اختراق صفوفها عبر من يظهرون التدين والولاء، وهم قليلي الدين والولاء اصلا،
ولذلك اخترقتهااسرائيل وامريكا والانظمة بهولاء.

(10)

– لو تركتم مسألة (التسليم) مقتصرة على المقاتلين كما كانت من قبل كان الأمر مفهوما وفي كثير من الاحيان ضروريا، اما وقد مديتم (التسليم) الى كل شيء فقد عطلتم ملايين العقول واصبحتم بعقل واحد، والمشكلة انه عقل فارغ ولم يقرأ كتاب واحد من قبل.

(11)

– مراسل المنار عميل وجاسوس وابن ابن امريكا والصهاينة المناجيس..
استهلكتم حتى التهم وجعلتموها مزاجية ولا معنى لها سوى التفاهة وكل ما واحد يشتي يشل الوظيفة او البقعة او يشتي زلط لديه حجة جاهزة ومكشوفة خالص هي العدوان والتخابر مع الامريكان والدومنيكان
من بقيت لكم ليوم الله الله

(12)

– عبد السلام المحطوري بعدوه رحمه الله
والآن ابراهيم الوريث بعدوه
لم اجد سلطة تحارب نفسها مثل هذه السلطة.

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا

لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520.

زر الذهاب إلى الأعلى