يمنات
اعتبرت خولة الزنداني، ابنة رجل الدين عبد المجيد القيادي في تجمع الإصلاح، الاحتجاجات الشعبية ضد رفع أسعار الوقود، تحين الفرصة للخروج عن الشرع والاسلام.
و قالت خولة الزنداني في منشور على صفحتها في الفيس بوك: مابال اقوام ما ان تقوم الحكومة باتخاذ اجراء من مقاصده اصلاح الوضع المتردي لليمن الذي اسسه ((نظام سابق)) حتى يتخذونه ذريعة لمعصية الله والمجاهرة بالسوء وارتكاب المنكر وكأنهم يتحينون الفرصة للخروج عن الشرع والاسلام !!
و أشارت الزنداني، أن ما قامت به الحكومة، اجراء لابد منه، و لم يكن هناك من طريق غيره.
و قاست بما قامت به الحكومة، بما اتخذه عمر بن الخطاب، حين حينما اسقط حد السارق في ايام مجاعة تصادفت وولايته.
و ارجعت الزنداني رفع أسعار المشتقات النفطية لقيام الحكومة بتجنيد العديد من الشباب المسلم التقي الحافظ لكتاب الله ليكونوا درعا منيعا للثورة امام المنحلين من القيم من علمانيين وغيرهم، حتى لا يجعلون من الثورة طريقاً لتنفيذ مآربهم بجعلها مدنية تحارب الاسلام والمسلمين وكان من نتاج هذا العمل الجبار العظيم ان تكلفت الدولة ان تكلفت الدولة اعباء مالية لم تستطع الدولة الايفاء بها الا عن طريق رفع اسعار المشتقات النفطية.
و قالت في منشورها: “ثم الا تعلمون ان ((الثورة المباركة)) كان لزاما على القائمين عليها ان يحموها من كل عابث ولم يكن من بد في تجنيد العديد من الشباب المسلم التقي الحافظ لكتاب الله ليكونوا درعا منيعا للثورة امام المنحلين من القيم من علمانيين وغيرهم حتى لا يجعلون من الثورة طريقاً لتنفيذ مآربهم بجعلها مدنية تحارب الاسلام والمسلمين وكان من نتاج هذا العمل الجبار العظيم ان تكلفت الدولة اعباء مالية لم تستطع الدولة الايفاء بها الا عن طريق رفع اسعار المشتقات النفطية”.
و أشارت أن رفع الدعم عن النفط سيجعل الدولة توفر مبالغ مالية لخزينة بيت مال المسلمين تساندها في بناء المشاريع المتعثرة ك”جامعة القرءان الكريم” و غيرها..
و اعتبرت الخروج إلى الشارع، اعلان لرفض البيعة، و هو فسوق وكفر وخروج عن اوامر الله ونواهيه.
واعتبر متابعون ما ذهبت إليه ابنة الزنداني يكشف عن مباركة رجال الدين لرفع أسعار المشتقات النفطية، و أن ما لم يجرؤ الزنداني الأب على قوله، قالته ابنته.
نص منشور خولة الزنداني “كما ورد في صفحتها”
”تداعيات الجرعه ”
مابال اقوام ما ان تقوم الحكومه باتخاذ اجراء من مقاصده اصلاح الوضع المتردي لليمن الذي اسسه ((نظام سابق )) حتى يتخذونه ذريعة لمعصية الله والمجاهرة بالسوء وارتكاب المنكر وكأنهم يتحينون الفرصه للخروج عن الشرع والاسلام !!
الا تعلمون بان ماقام به اخوتنا في الحكومه كان اجراء لابد منه ولم يكن هناك طريقة اخرى غيرها وقد اتخذ سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه اجراء يشابهه حينما اسقط حد السارق في ايام مجاعه تصادفت وولايته .
ثم الا تعلمون ان ((الثوره المباركه)) كان لزاما على القائمين عليها ان يحموها من كل عابث ولم يكن من بد في تجنيد العديد من الشباب المسلم التقي الحافظ لكتاب الله ليكونوا درعا منيعا للثوره امام المنحلين من القيم من علمانيين وغيرهم حتى لايجعلون من الثوره طريقاً لتنفيذ مآربهم بجعلها مدنية تحارب الاسلام والمسلمين وكان من نتاج هذا العمل الجبار العظيم ان تكلفت الدوله اعباء ماليه لم تستطع الدوله الايفاء بها الا عن طريق رفع اسعار المشتقات النفطيه .
كما ان رفع الدعم عن النفط سيجعل الدوله توفر مبالغ ماليه لخزينة بيت مال المسلمين تساندها في بناء المشاريع المتعثره (ك جامعة القرءان الكريم) وغيرها ..
ان الله جعل في السلطان مالم يضعه في القرءان وما يقوم به المتجرؤون على ولي الامر من خروج الى الشارع واعلان رفضهم للبيعه انما هو فسوق وكفر وخروج عن اوامر الله ونواهيه متناسين انه حتى وان كان ظاهر الامر فيه اذاقة المرئ مرارة العيش فان في باطنه السعاده والرخاء والصبر على امر ولي الامر طاعة لله وجزائه الجنه بينما اتباع الهوى واملائات الكفره في التظاهر وما اليه يعتبر كفرا بواح يأمرنا الاسلام برده ولو بالقوه
بارك الله في من استمع القول فاتبع احسنه وطاوع ولي الامر وان جلد ظهره ..
خولة الزنداني , 30/07/2014