أخبار وتقارير

ترجمة: تفاصيل المرحلة الانتقالية وكيف مضى هادي في تدعيم حكمه والمخاطر المختملة

يمنات

المؤتمر والإصلاح نفس الشركاء الذين حكموا اليمن في الماضي ويحكمونها اليوم
– محور مشروع هادي هو محاولة عكس ربع قرن من هيمنة النخبة القبلية العسكرية الشمالية
– ما ظهر على أنه اتفاق سلمي نسبي لنقل السلطة من صالح كان- في الواقع- حادثة عرضية بسيطة في إعادة توازن السلطة داخل النظام الحاكم و النظام القديم ما يزال يحكم اليمن
– نفس الشركاء الذين حكموا اليمن قبل التوقيع على المبادرة الخليجية هم من قاموا بتشكيل الحكومة الائتلافية (الإصلاح والمؤتمر الشعبي العام)
– اختارت النخبة هادي كمرشح إجماع لمجرد أن كلا الجانبين يعتقد انه سيكون مدين له بمنصب الرئيس وسيكون في صفه، ويعتبر علي محسن المعلم الخاص لهادي منذ عام 1986 وعينه صالح نائباً للرئيس من قبيل التمسك باتفاقية الوحدة المنصوص عليها في دستور 1990
– الفشل في تجنب الأزمة الإنسانية تتحمله حكومة مختلة والدول العشر تتحمل قدرا كبيرا من المسئولية عن الفشل متعدد الأوجه
– الحكومة الإئتلافية ليس لها علاقة بفكرة “الإئتلاف” والتعافي عن قرب مهمة مستحيلة ومشاكل اليمن هي مشاكل بنيوية وضاربة جذورها في خمسة عقود من فشل مشاريع بناء الدولة

زر الذهاب إلى الأعلى