إخوان …عبيد… شركاء بالفضائح

يمنات
مملكة العاهر السعودي، أول دولة إرهابية تستقبل مقاتليها العائدين من سوريا ، بعد أن أرهقهم وطردهم الجيش العربي السوري، وسيلحق بها إخوان اليمن الذي سيكون عليهم تجهيز قاعات لاستقبال مجاهديهم ليحتفلوا بالخزي والعار المطبوع على وجوههم.
أيعقل أن إخوان مصر أغبى من إخوان اليمن ! مرسي عاد من حيث أتى من شدة ذكاء إخوانه، وإخواننا في اليمن كل يوم يكسبوا لهم غريم جديد لدرجة أن تعداد خصومهم أصبح يقترب من تعداد سكان اليمن.
باسم من تصرح هذه اللجنة التنظيمية!
أحمد سيف حاشد، محمد المقالح، سلطان السامعي، عبدالكريم الخيواني، بسام الأكحلي، كل هؤلاء وغيرهم من الأحرار مرتدين عن الثورة، يا لجنة التظليل الأحمرية! سبق وحاولتم قتل ضمير الثورة أحمد سيف حاشد، والآن تحرضوا وتدعوا للتصدي بحزم لأي حر يخرج لاستعادة الثورة من أيادي اللصوص، فما هي أهدافكم إذن يا ثوار المصلحة؟
(اللجنة التظليلية): يجب علينا التصدي بحزم لمشاريع الارتداد عن ثورة التغيير السلمية!
(اللجنة التظليلية) تهيب بالثوار الأحرار التحلي بالجاهزية للدفاع عن ثورة فبراير.!
أرجوكم لا تستمعوا إلى هراء هذه (اللجنة التظليلية) فقد باعت القضية في يوم أبيض وتخلت عن كل واجباتها الإنانية وتنكرت لتضحيات الشهداء وأنات الجرحى، واليوم تظهر لنا بهذه التصريحات الخاوية من أي معنى، ثورتنا ضد هذه الأكاذيب والتزييف والمغالطات، هناك شباب عاهدوا الله أن يفوا لكل من قدم حياته رخيصة لتحرير اليمن من هذه الكائنات الغريبة، وسيكون يوم 11 فبراير القادم هو الموعد لهذا الوفاء بالعهد ،وليس للاستعراض كما فعل خرفان اليمن في شارع الستين الجمعة الماضية، فكل أعمالهم أصبحت قبيحة ومكشوفة لكل جاهل وعاقل!!!
(قناة الساحات قناة كل الأحرار): لن أكون في يوم منكم، يشهد الله الزمن،،، أنا حلمي بس كلمه ، أن يظل عندي وطن،،، لا حروب، ولا خراب، لا مصائب ،لا محن ،،، خذوا المناصب والمكاسب ،بس خلوا لي الوطن.
تابعوا قناة الساحات.. تردد : 11355
من يعشق الوحدة سيجدها يوم 11فبراير: 11 فبراير انطلاقة جاده لتجسيد الوحدة الحقيقية، فالوحدوي هو من سيشارك في هذا اليوم لإسقاط قوى الفساد والفيد، لصوص الثورة والوحدة، فلا تستمعوا لمن بسط وقتل وسجن باسم الحفاظ على الوحدة وأوصلنا إلى هذا الحال من التشرذم، فوحدة الشعب حتما ستتحقق بالقضاء على كل المشاريع الخاصة، و ما رفع شعار 11 فبراير على شاشة قناة الساحات والمسيرة وعدن لايف إلا دليل على وحدة المعاناة ووحدة الروح..