فضاء حر

قفشات ونصائح فيسبوكية

يمنات
*رغم انتمائي للحزب الاشتراكي اليمني، ورغم ما عاناه الاشتراكي من حكم المؤتمر إلا أنني لا أخفي عليكم بأني شعرت بسعادة وراحة بال واطمئنان وأمل عندما شاهدت جمع المؤتمر في محافظة إب ورفضهم للسلبيات التي تمارس اليوم بإسم الثورة، فأتمنى من كوادر المؤتمر أن يكنسوا من أوصلهم إلى هذا الضعف والتدهور ويعيدوا ترتيب صفوفهم ، كون الوطن بحاجة إلى خبراتهم ومهاراتهم في إدارة الدولة بعيدا عن قياداتهم الفاسدة.
* من يلهث وراء المنصب ، ويركع لأجل المال ، فبالتأكيد أنه جبان يخاف أن يموت ، فلا تحاولوا إقحام الجيش في حروب عبثيه ، يهلك فيها الجندي ويستفيد منها القائد وهذا الجبان على حساب دماء و أشلاء هذا الجندي .!
* كلهم يمنيون ، وكلهم دخلوا فندق موفنبيك ، إلا أن الفارق الوحيد الذي تستطيع أن تميز به الحوثي من الإخواني هو أن الأول لا يكذب بينما الأخير لا يستطيع العيش إلا بالكذب..
* يتطلب من إعلام جماعة أنصار الله أن يفهموا الشعب بما هم يفهموه من أي قضيه أو حدث ، فعند حدوث إشاعة من قبل الخصم الذي لديه إعلام هائل يعتقد أنصار الله بأن من يتلقى هذه الإشاعة أو التحريف للحدث فاهم وعارف لحقيقة هذا الحدث ، فقد حدث أن قتل مواطن بإحدى النقاط التابعة لعصابة القشيبي ظلما وعدوانا دون أي سبب إلا لإرضاء قائد العصابة والحصول على مكافأة ومرت هذه الجريمة دون أن يبين إعلام أنصار الله للشعب حقيقة ما حدث ، ولو كشفوها وكرروا نشرها عبر قناة المسيرة وخدمة الرسائل التلفونية وعبر المواقع لأحدثت نتائج إيجابية لإيقاف هذه الغطرسة ولكان قد ارتاحوا وأراحوا الآخرين من كابوس القشيبي وعصابته.
* كشفت قناة (موزة) عبر (ربعها أو ثمنها) في برنامج (الشعب يريد) أن صحيفة الأولى تقود وتخطط للأعمال الإرهابية وتقوم بنشر خرائط لمواقع ليتم استهدافها!!
يعوووووه والفعلة طلع الإرهابيين بلا لحى وأنا واحد منهم ، باقي يوضحوا لنا أيش بيفعلوا أصحاب اللحى بالأحزمة والسيارات المفخخة و أيش كانوا يدرسوا في دماج وكتاف!؟
* يا عبدالملك الحوثي فصل لك ثوب بلون العلم الجمهوري، ولا تكون تظهر إلا وأنت لابس له، وكن اعمل برعه قبل الخطاب ، على شان إخواننا في الله يصدقوا إن أنصار الله يمنيين وطنيين، لأن الجمهورية قدها حقهم ، يقبلوا من يعجبهم ،ويرفضوا الذي لا يعجبهم..!!
* ما يحدث من سجالات بين حكومة الإخوان ومحافظ إب الإخواني ، أكيد له خلفية أخرى تخدم التنظيم ، وهذه وسيلة جديده للوصول إلى ما يريده التنظيم.

زر الذهاب إلى الأعلى