بسط على ثورة الشباب
الكارثة التي حلت بثورة 11 فبراير لن تزول إلا بزوال أسبابها و أدواتها، فبعد أن تم البسط على ثورة الشباب وبرعاية حزبية ودولية أصبح الثوار مصابين بالإحباط واليأس وأصبحت ثورتنا مسخرة ومضحكة لكل بلطجي وثائر..
اعتذروا يامن خنتم دماء الشهداء وكفروا عن خذلانكم وخيانتكم لهم بالرحيل..
معظم الثوار غادروا اليمن
من الثوار الذين غادروا اليمن واحد أختار لنفسه دولة في أفريقيا بدلا من هذا العذاب (عبدالناصر السقاف) الذي كان صوته يهز الساحة هز وحنجرته تهز الأرض من تحت أقدام المجرمين والبقية توزعوا ما بين السعودية وقطر ودول أخرى بعد أن ضاقت بهم الأرض وتدمرت أحلامهم..
جرعة إسلامية
هناك جرعة قادمة …..ترقبوها ….قريبا…. الجرعة القادمة (حلال) مذبوحة أقصد (مطبوخة) على الطريقة الإسلامية..
مواقف زعيم يخذل أنصاره
علي عبدالله صالح بيودي أصحابه إلى بقعة محرجة ويفلتهم ويجزع.. وهم مكانهم بعدة ولا رضيوا يفلتوة…!!
ونستطيع أن نعبر عن هذا بعبارة و من الحب ما قتل… فمن كان بالأمس متمترس خلف موقف زعيم المؤتمر من الوثيقة.. أيش تبريره للتوقيع اليوم!!!!!
هيكلة لصالح المخترع
هيكلوا الجيش على ما يشتي علي محسن حتى بالزي العسكري وعجزوا عن تنفيذ قرار رئاسي بتحويل مقر الفرقة إلى حديقة….!!!!
خيار حسب أهواء الجمهوريين
يحاولون اليوم إقناع الشعب اليمني بأن القتال الدائر في عمران وصعدة والجوف وحجة بأنه دفاع عن الجمهورية من التهام الملكيين لها، فلو خيرت بين جمهورية حاشد، وملكية صعده ،لاخترت الأخيرة..
عاصمة لا مثيل لها
صنعاء عاصمة التوقيعات التي ما بينفذ منها ولا توقيع… إلا توقيع صرف الزلط… و صنعاء عاصمة للتصفيات الجسدية لكل من خالفهم بالرأي، وصنعاء أيضا عاصمة خالية من الدراجات النارية، ومع هذا لازالت عاصمة تسيطر عليها الفوضى والانفلات الأمني، فبعد إنزال الحملات الأمنية لمنع حمل السلاح، تحول هؤلاء المسلحين إلى جنود يرتدون الزي العسكري !!!