النرويجي الذي يهدد الغرب درس في “دماج” وسكن في “مسيك” وقاتل في أبين
يمنات عن صحيفة الشارع ـ محمد غزوان
علمت "الشارع" من مصادر مقربة من تنظيم القاعدة أن النرويجي الذي قالت تقارير استخبارية إن تنظيم "القاعدة" دربه في اليمن للقيام بهجمات ضد أهداف غربية, يكنا ب"أبو عبد الرحمن الإفرنجي"وفي بعض الأحيان يناديه زملاءه ب"أبو عبد الرحمن الإفرنجي".
وعبرت المصادر عن استغراب من "كشف الاستخبارات الأمريكية عن عملية الإرهاب يحتمل إن يقوم الرجل في الدولة الأوربية وقالت إنه "كان بها الأخرى أن تحتفظ بالمعلومة وتراقب تحركات النرويجي الذي تتحدث عنه".
وقالت المصادر"الشارع" إن ما يزيد عن 7 أوربيين منطوين تحت لواء تنظيم القاعدة في اليمن بعضهم جاء لدراسة اللغة العربية أو العلوم الشرعية في "دماج" ولكنهم انضموا بعد ذلك, إلى "القاعدة"
وقالت المعلومات إن نرويجياً كان يتواجد في إبريل المنصرم في منطقة "عزام" ضمن فريق يعمل في معمل خاص بالمتفجرات تم استهدافه من قبل الطائرات الأمريكية في يونيو المنصرم.وطبقاً للمعلومات, فهذا الشخص الذي يعتقد أنه نرويجي,غادر "عزان" وعاد إلى منطقة "دماج" في صعدة ولكنه لم يبقي فيها كثيراً بل عاد إلى منطقة "كتاف" ثم أنتقل إلى "وادي"آل بوجبارة" الواقع في ذات المحافظة.
وطبقاً للمعلومات فقد أنتقل"النرويجي" بعد أن بدأت وسائل الإعلام الأوربية تناول خبره, إلى المناطق الجنوبية حيث اعتقد انه اتجه إلى " المراقشة".وفيما قالت مصادر قبلية ل"الشارع"إنه أتجه إلى وادي"ضيقة". أفادت أخرى بأنه عاد قبل أربع أيام على منطقة"آل بوجبارة" وكان مسئولون في الأمن البريطاني لمكافحة الإرهاب تحثوا عن معلومات إن إرهابي نرويجي في اليمن بات جاهزاً ومستعد للقيام بعمليات إرهابية.
وقالت جوناتان إيفا نس رئيس المخابرات البريطانية في خطاب أشار فيه إلى أنه بشكل خاص تعد قبلة شهيرة لتلقي تدريبات الإرهابيين المفترضين المولودين في أوربا والذين يشكلون تهديد خطير على الدول الغربية.
وأضحت مصادر مطلعة ان النرويجي ابة عبد الرحمن سكن في حي "مسيك" في "شارع القص" ل5 أيام تقريباً, قبل حادث تفجير السبعين.
وذكرت المصادر ان لقاء جميع بين هيثم مفرح (أنتحاري السبعين), و"أبو عبد الرحمن النرويجي"", غير أن المصادر لم تقدم أي تفاصيل عن أسباب اللقاء وما دار فيه.
وعبرت المصادر عن استغراب من "كشف الاستخبارات الأمريكية عن عملية الإرهاب يحتمل إن يقوم الرجل في الدولة الأوربية وقالت إنه "كان بها الأخرى أن تحتفظ بالمعلومة وتراقب تحركات النرويجي الذي تتحدث عنه".
وقالت المصادر"الشارع" إن ما يزيد عن 7 أوربيين منطوين تحت لواء تنظيم القاعدة في اليمن بعضهم جاء لدراسة اللغة العربية أو العلوم الشرعية في "دماج" ولكنهم انضموا بعد ذلك, إلى "القاعدة"
وقالت المعلومات إن نرويجياً كان يتواجد في إبريل المنصرم في منطقة "عزام" ضمن فريق يعمل في معمل خاص بالمتفجرات تم استهدافه من قبل الطائرات الأمريكية في يونيو المنصرم.وطبقاً للمعلومات, فهذا الشخص الذي يعتقد أنه نرويجي,غادر "عزان" وعاد إلى منطقة "دماج" في صعدة ولكنه لم يبقي فيها كثيراً بل عاد إلى منطقة "كتاف" ثم أنتقل إلى "وادي"آل بوجبارة" الواقع في ذات المحافظة.
وطبقاً للمعلومات فقد أنتقل"النرويجي" بعد أن بدأت وسائل الإعلام الأوربية تناول خبره, إلى المناطق الجنوبية حيث اعتقد انه اتجه إلى " المراقشة".وفيما قالت مصادر قبلية ل"الشارع"إنه أتجه إلى وادي"ضيقة". أفادت أخرى بأنه عاد قبل أربع أيام على منطقة"آل بوجبارة" وكان مسئولون في الأمن البريطاني لمكافحة الإرهاب تحثوا عن معلومات إن إرهابي نرويجي في اليمن بات جاهزاً ومستعد للقيام بعمليات إرهابية.
وقالت جوناتان إيفا نس رئيس المخابرات البريطانية في خطاب أشار فيه إلى أنه بشكل خاص تعد قبلة شهيرة لتلقي تدريبات الإرهابيين المفترضين المولودين في أوربا والذين يشكلون تهديد خطير على الدول الغربية.
وأضحت مصادر مطلعة ان النرويجي ابة عبد الرحمن سكن في حي "مسيك" في "شارع القص" ل5 أيام تقريباً, قبل حادث تفجير السبعين.
وذكرت المصادر ان لقاء جميع بين هيثم مفرح (أنتحاري السبعين), و"أبو عبد الرحمن النرويجي"", غير أن المصادر لم تقدم أي تفاصيل عن أسباب اللقاء وما دار فيه.