يمنــــات

بعد أن مات والديها بذات المرض : قصة واقعية يدمي لها القلب .. سلوى تقضي أيامها الأخيرة في مشفى بذمار بعد أن تخلى عنها من رعت الأغنام سنوات

بعد أن مات والديها بذات المرض : قصة واقعية يدمي لها القلب .. سلوى تقضي أيامها الأخيرة في مشفى بذمار بعد أن تخلى عنها من رعت الأغنام سنوات
تمضي سلوى ذات الثلاثة عشر ربيعاً, أيامها الأخيرة, فقد قدر لها أن تلحق بوالديها مبكراً, ترافقها في رحالة العذاب تلك, شقيتها التي تصغرها بنحو عامين, هي كل ما تبقى لها من أسرتها التي اطفى ذات المرض حياة والدها ووالدتها من قبلها.

زر الذهاب إلى الأعلى