العرض في الرئيسةفضاء حر

تغاريد غير مشفرة (139) ..متفرقات

يمنات

أحمد سيف حاشد

(1)

كثير ما يتم نشره في الإعلام
مغاير لما يتم فعلا وراء الكواليس

وكثير ما تجده على الطاولة
تجد غيره يتم تحت الطاولة

(2)

الحديدة ستكون هي نقطة التحول الاستراتيجي
في مسار الحرب
ومسار التفاوض

(3)

قبل يوم 21 سبتمبر 2014 وبعدها قلنا لكم الكثير
ونصحناكم أكثر..
ولكن زحمة النصر منعتكم من سماعنا..
اليوم تسمعون غيرنا..
ولكن بكلفة وطن.

(4)

قد لا تسمعونا الآن ليس بسبب الضجيج
ولكن لأنكم صرتم لا تسمعون..
وإن سمعتم لا تعيرون للشكوى بالا..
غدا سيأتي من يسمعكم ما لا تودوه
وسيسمعكم ما قلناه وما لم نقل..

(5)

قلنا لقيادتهم ولشؤونهم القانونية فتشوا سجون الصالح في تعز لترون المظالم التي يقترفها أتباعكم، ولكنهم بلا إحساس ولا شعور بالمسؤولية ولا وخز من ضمير.. لا يعبئون بما تقول ولا يلتفتون بما تنصح..

لدي استعداد أن أبادر وأنزل لأطلعكم على المظالم في سجون الصالح إن أردتم.. ولكنكم لا تريدون..

وسيستمر الحال، وستستمر صرخات الموجعين والمظلومين تلطخ سمعتكم وصرختكم وتقلل مما تقدمون ..

وستكون النهاية في انتظاركم مهما تصورتم أنكم لن تنتهون..

(6)

لماذا حبستم فلان؟!
اشتباه..
واليوم الثاني نفس السؤال ونفس الجواب
وهكذا تمضي الأيام ويمضي المواطن محبوس ومقموع إلى أن يخرج بطريقة أو بأخرى..
يخرج مقهورا وينظم لمن كان كارها لهم..
يخرج وينظم لجبهة “المقاومة” بعد أن كان منظم مع أنصار الله.
هذا الانكماش لأنصار الله الحوثيين سيستمر طالما استمروا بتعسف المواطنين..

(7)

سؤال :
الحبس من أجل الحصول على المال..
أم من أجل الاشتباه؟!

طالبين الله..

(8)

صارت “المقاومة” في القبيطة تعامل المواطنين أفضل من تعامل “أنصار الله”

وصارت تتشكل بيئة طاردة للأنصار من مناطقنا بسب أنهم يولون من هب ودب..

تم استعادة العديد من المناطق في القبيطة التي كان يسيطر عليها أنصار الله الحوثيين..

خلوا الشامي وأبو يوسف وأبو علي وعمليات أبو وائل تنفعكم..

في كل مكان ستهزمون طالما تتعاملون مع المواطنين بهذا الصلف والتعالي واعتبار كل المواطنين محل شك وشبهة فيما حقيقة الأمر تختلف ..

“المقاومة”” ترثكم وأنتم تنحسرون وسيظل الحال حتى تعودن ولا أدري إلى أين تعودون.. ولكن الأكيد أنكم تعودون منحسرين وخائبين كل يوم..

(9)

إلى أنصار الله..

مواطنينا الذين من مناطقنا والذين كانوا تحت سلطة أنصار الله عانوا من تعسفات لطالما أستمرت ودفعت الكثير ممن كانوا مع أنصار الله إلى الانضمام للمقاومة.. والعجيب إن المقاومة تعاملهم بصورة أفضل من معاملة أنصار الله..

نحن النواب لم يشركنا أنصار الله حتى في الإجابة على سؤال نوجه للمعنين في الراهدة والصالح وغيره..

من مدير أمن “الراهدة” الشامي إلى أبو يوسف إلى أبو علي إلى عمليات أبو مائل..
نحن لسنا كرة قدم يا أنصار الله تلعبوا بنا..

تتديولوا بالطول والعرض على المواطنين في مناطقنا، وترفضون حتى الإجابة علي سؤالنا..

كل من تم قمعهم والتنكيل بهم وحبسهم في سجون الصالح وسجون الأمن اليوم يقاتلوكم بعد أن كان جلهم معكم وكانت مناطقنا تحت سيطرتكم..

تم استعادة كثير من مناطقنا من سيطرة أنصار الله، لأن الأنصار يتعسفون ويجيدون صنع خصومهم بسهولة..

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا

لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.

زر الذهاب إلى الأعلى