غانية الشقة تصطاد حارس العمارة القادم من الريف

هذه الواقعة الغريبة من نوعها بطلها رجل قروي بسيط قدم من  الريف ليبحث عن عمل في المدينة فوجد ضالته في عمارة وافق على العمل بها كحارس.. ومنذ اربعة اشهر هي كل ايام عمله في العمارة ظلت تناديه  فتاة تسكن في احدى شقق العمارة بشكل يومي وعندما كان يصعد إليها يجدها ترتدي ملابس خليعة وتعطيه فلوساً طالبةً منه ان يشتري لها احتياجاتها الخاصة لكونها تقيم بمفردها ولا يوجد من ترسله إلى السوق..

 يقول الرجل مفندآ الحكاية : في كل مرة كانت تعطيني فلوساً كثيرة علاوة على كميات من الطعام والعصائر التي كانت ترسلني لأشتريها من المطاعم الفخمة وفي كل مرة تحاول توهمني بأنني الرجل الوحيد الذي يعتني بأمورها لأنها ليس لها احد وعندما  أدخل اليها في شقتها كنت مرة اجدها بقميص النوم ومرة بالملابس الداخلية الشفافة،  فكنت ارفض دخول الشقة وكانت هي تطلب مني الدخول  بسرعة حتى لا يراها احد من الجيران وفي اليوم الأخير الذي اصطادتني فيه  طلبت مني دخول  الشقة لتعطيني كالعادة نقوداً لشراء بعض احتياجاتها وجدتها أيضاً بملابسها الداخلية فأصرت على ان أتناول طعام الافطار معها. وبعد ان تناولت طعام الافطار بدأت تحدثني عن علاقاتي بالجنس الناعم وتحاول إثارتي بكشف صدرها وساقيها واعطتني مشروباً غريباً طمأنتني وقالت انه عصير من الاعشاب وأصرت على أن أشربه بعد ان رفضت تناوله خشية ان يكون من الخمور .. وبعد ان تناولت ذلك المشروب لم ادر بنفسي الا وانا بحالة هيجان في احضانها فقد كان على ما يبدو منشط جنسي وبمجرد أن انتهى مفعوله وعاد لي رشدي قمت مفزوعاً وسألتها “ايش اللي حصل؟” قالت لي : يااه انت ما دريتش باللي حصل؟” ، وما كان مني إلاّ أن أرتديت ملابسي وخرجت الى القسم على طول .. ورفعت ضدها بلاغاً بإغتصابي دون ارادتي.