رسالة للرئيس هادي

يمنات

حيث ان الله ابتلاك بانعدام الرجاااااال القادرين على حمل المسؤلية لا في الدولة ولا في الداخلية ولا الأمن ..
لايحموا الشعب ولا لمن يقتل حد من الشعب يمسكوا قاتلة .. (يعني من الاخر شرطة مالهاش لازمة) ..
… فصار واجبا النظر في احد الحلين :
1- اما ان يمنع اي تجول بالسلاح داخل المدن و ان يصادر اي سلاح مع اي شخص ايا كانت مكانتة مادام داخل مدينة و ان تشدد العقوبات لمن يحملة (واللي خايف على نفسة من شيوخ الندامة من القتل الو الثأر ويريد تأمين نفسة بكتيبتة من حاملي الرشاشات والمعدلات يجلس ببيتة او بقريتة ما نشتي نشوف وجهة داخل المدينة لا نرديهم ان يحصدوا ارواح الابرياء لمجرد تجاوز موكبهم وهذا مالم يرة احد حتى في موكبك كرئيس دولة شخصيا) .
او
2- يلغوا ابوها وزارة الداخلية و يعطوا ميزانتيها للمواطنيين من مسدس مسدس بدلاً عن ميزانتيها التي لا نرى لها اي مردود لا في الحماية ولا في امساك الجناة و كل مواطن يحمي نفسة بنفسة ونتحول لنظام مافيا رسميا خصوصا ان الداخلية هي من بدأت بتطبيق نظام عصابات المافيا يأخذ الرهائن بحبس واحد من اهل المجرم الى ان يتم تسليم المجرم … (ولا اي مكان يعملها في العالم حتى في زيمبابوي مسخره والله ضّحكنا العالم علينا !!؟؟)
واخيراً … تبا للوزارة الداخلية لو كانوا يصنعوا ملابس داخلية كانوا بايكونوا اكثر فائدة للمجتمع ..
وحتى ذلك الوقت سنظل نطالب بمنع السلاح داخل المدن . لكي لا تكرر مآسي مثل الخطيب وامان و الدكتور درهم القدسي و العامل التهامي و قصة الطالب اليريمي وهو ذاهب للمدرسة و قتل وكيل النيابة الشوافي …. الخ و طابور لا ينتهي من جرائم القتل التي لا يحاسب مرتكبيها ..
اتمنى ان تسمعونا و تسمعوا صوت العقل لتحمونا وتحموا انفسكم فقد تكون الرصاصة القادمة في صدر اي واحد منّا .

كلنا تعز