العرض في الرئيسةعربية ودولية

حصيلة كورونا خلال 24 ساعة حول العالم.. أرقام وأخبار

يمنات – وكالات

أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 53693 شخصا في العالم منذ ظهوره في كانون الأول/ ديسمبر في الصين، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى مصادر رسمية.

وتم تسجيل 1035380 إصابة في 188 بلدا ومنطقة منذ بداية ظهور الوباء.

ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءا من الحصيلة الفعلية للإصابات إذ إنّ دولا عدة لا تجري الفحوص إلا للحالات التي تتطلب دخول المستشفى.

وشفت 201500 حالة على الأقل من هذه الإصابات حتى الآن.

وبات أكثر من 3.9 مليارات شخص مدعوين إلى البقاء في منازلهم أو مرغمين على ذلك، في سياق السياسات الهادفة إلى مكافحة تفشي كوفيد-19، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس الخميس.

عربيا

واصلت دول عربية الجمعة، تسجيل مزيد من الضحايا بفيروس كورونا المستجد بين وفيات وإصابات، في حين كان للمتعافين نصيب في زحمة الأخبار السيئة حول الجائحة التي تعصف بالعالم.

وحتى صباح الجمعة، بلغ عدد المصابين بكورونا حول العالم أكثر من مليون و16 ألفا، توفي منهم أكثر من 53 ألفا، فيما تعافى ما يزيد عن 213 ألفا.

مخاوف جديدة

أظهر بحث علمي أن القطرات المتطايرة عند الحديث أو حتى عند التنفس يمكن أن تنشر الفيروس

وقالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية في تقرير لها، إن لجنة علمية بعثت رسالة للبيت الأبيض، أبلغته فيها بأن فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، ينتقل عبر التنفس والتحدث أيضا.

ووفقا للتقرير الذي ترجمته “عربي21″، أشار رئيس لجنة طبية بالأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم الدكتور “هارفي فاينبرغ” في رسالته، إلى أن نتائج الدراسات المتاحة رغم قلتها، تتسق مع تطاير الفيروس من التنفس الطبيعي.

وقال رئيس اللجنة الدائمة للأمراض المعدية الناشئة والتهديدات الصحية للقرن21 في الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم “فاينبرغ”: “رسالتنا جاءت كرد على استفسار من مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا”.

التجربة الكورية

تمكنت كوريا الجنوبية من مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد، بينما فشلت الولايات المتحدة الأمريكية في ذلك، رغم أن أول حالة للإصابة اكتشفت في البلدين في اليوم ذاته.

وبينما دمرت الأزمة الاقتصاد في أمريكا، لم يحدث الشيء ذاته للاقتصاد الكوري الجنوبي، بحسب ما جاء في النسخة الإلكترونية لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية.

وقال الكاتب تيم مولاني، بأن كوريا ومنذ اليوم الأول، جمعت كل مصنعي أدوات الاختبار الطبية، وطلبت منهم تطوير اختبار سريع لاكتشاف الفيروس، وبعد أيام كان الاختبار جاهزا وبدأ التصنيع على الفور، وعزلت المصابين فورا قبل نقل العدوى.

هكذا تمكنت كوريا الجنوبية من محاصرة كورونا وفشلت أمريكا

بريطانيا تودع ممرضة مسلمة

توفيت ممرضة تبلغ من العمر 36 عاما، كانت تعمل في أحد مستشفيات بريطانيا نتيجة إصابتها بفيروس كورونا.

وتنضم الممرضة المسلمة أريما نسرين التي توفيت في العناية المركزة بعد منتصف الليلة الماضية؛ لخمسة أطباء مسلمين توفوا بالمرض حتى الآن، ويعتقد أنهم هم حصيلة وفيات كورونا بين العاملين في القطاع الصحي في بريطاينا حتى الآن.

وأريما نسرين هي ثاني ممرضة تسقط ضحية للمرض في بريطانيا. وكانت حتى وفاتها تعمل في مستشفى “والسول مانور” في مقاطعة ويست ميدلاند، ولمدة 16 عاما.

وأخبار مبشرة من أمريكا

قالت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، إن لقاحا طور في الولايات المتحدة يمكنه توليد مضادات كافية داخل الجسم لمواجهة فيروس كورونا، وبالتالي الشفاء من كوفيد-19 وفق دراسة تمت مراجعتها.

وتم فحص الدراسة على الفئران في كلية الطب بجامعة بيتسبرغ الأمريكية، وكشفت أن جسم الفأر ولد الأجسام المضادة الكافية “لتحييد” الفيروس خلال أسبوعين من الإصابة بالعدوى.

وسيقوم الباحثون بتقديم طلب إلى وكالة الطعام والدواء الأمريكية لكي تقوم بالتحقيق في هذا العلاج الجديد والمصادقة على تطبيقه على البشر، والتي يتوقع لها أن تبدأ خلال الأشهر المقبلة.

عنصرية من فرنسا

اقترح أطباء فرنسيون تجربة لقاح فيروس كورونا المستجد في البلاد الأفريقية، مقدمين ربطا غريبا بين التجارب المقترحة، وبين التجارب التي جرت على “بائعات الهوى” لدراسة مرض نقص المناعة المكتسبة “الإيدز”.

وفي مداخلة تلفزيونية، قال رئيس قسم العناية المركزة في أحد مستشفيات باريس، جان بول ميرا، إنه يجب إجراء الدراسات على اللقاحات في أفريقيا لأنه لا توجد هناك لا أقنعة ولا علاج ولا أجهزة إنعاش.

وأخبار  “مريرة” من الصين

وافقت الصين على استخدام مرارة الدببة لعلاج مرضى فيروس “كورونا” المستجد، في خطوة أثارت غضب منظمات حقوق الحيوان.

جاء ذلك وفق ما أكدته هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، بأن الحكومة الصينية وافقت على استخدام مرارة الدببة لعلاج مرضى كورونا، رغم أن فائدتها لم تثبت علميا حتى الآن.

نصح طبيب العيون التركي أوميت قامش، بارتداء النظارات عوضا عن العدسات اللاصقة للتقليل من مخاطر الإصابة بفيروس كورونا.

وفي تصريح للأناضول أوضح قامش، أن الأشخاص الذين يستخدمون العدسات اللاصقة يلمسون أعينهم باستمرار، ما يعني أنهم عرضة لانتقال العدوى عن طريق العين.

للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا

لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.

زر الذهاب إلى الأعلى