غير مصنف

عاقل حارة يلاحق زوجته التي تزوجت بشخص آخر

المستقلة خاص ليمنات

الحرام والطلاق الذي يتلفظ به بعض الناس بمناسبة أو بغير مناسبة قد تكون عواقبها وخيمة وتؤدي إلى كارثة تحول حياة صاحبها إلى جحيم..

ومن هؤلاء الأشخاص الذين تعودوا على حلف يمين الطلاق عاقل حارة يدعى “هريسة” والذي يقيم في مدينة الحديدة.

المشاكل التي تكررت بين العاقل هريسة وزوجته، رغم حبه لها وتعلقه بها، دفعته إلى أن يقوم بتطليقها عدة مرات، وفي كل مرة كان يقوم بمراجعتها، إلى درجة أنها تزوجت في إحدى المرات بشخصٍ آخر لفترة من الزمن ثم تطلقت منه، ليتنفس العاقل هريسة الصعداء ويتزوجها مرة أخرى، لكن لم تدم المودة بينهما كثيراً فسرعان ما حلف يمين الطلاق ثم قام بمراجعتها، وفي نهاية المطاف حدث بينهما خلاف داخلي لم يتمالك هريسة نفسه حتى قام بتطليقها، فذهبت المرأة إلى بيت أهلها، وعندما جاء لمراجعتها لم يلتفت إليه أحد، ولم يعيروه أي اهتمام، فلم يلبث بعد ذلك طويلاً حتى سمع أنها قد تزوجت بشخص آخر.

حينها جن جنونه، وأصبح لا يدري ماذا يفعل، فهو ما زال يحب زوجته ويعتقد أنها مازالت في عصمته حيث ذهب بعد الطلاق لمراجعتها وإن كان أهلها لم يلتفتوا إليه، تقدم ببلاغ إلى البحث الجنائي في محافظة الحديدة، فلم يجد لدى البحث أي تفاعل مع قضيته، حيث يرون أنه قد طلقها وأن زواجها من ذلك الرجل شرعي، أتجه نحو نيابة مديرية المنصورية، لكنها تذرعت بعدم وجود أطراف القضية ليتم ضبطهم، فما كان منه إلا أن أصبح يضرب يداً بيد يعض أنامله نعاقل حارة يلاحق زوجته التي تزوجت بشخص آخر


الحرام والطلاق الذي يتلفظ به بعض الناس بمناسبة أو بغير مناسبة قد تكون عواقبها وخيمة وتؤدي إلى كارثة تحول حياة صاحبها إلى جحيم.. ومن هؤلاء الأشخاص الذين تعودوا على حلف يمين الطلاق عاقل حارة يدعى “هريسة” والذي يقيم في مدينة الحديدة.

المشاكل التي تكررت بين العاقل هريسة وزوجته، رغم حبه لها وتعلقه بها، دفعته إلى أن يقوم بتطليقها عدة مرات، وفي كل مرة كان يقوم بمراجعتها، إلى درجة أنها تزوجت في إحدى المرات بشخصٍ آخر لفترة من الزمن ثم تطلقت منه، ليتنفس العاقل هريسة الصعداء ويتزوجها مرة أخرى، لكن لم تدم المودة بينهما كثيراً فسرعان ما حلف يمين الطلاق ثم قام بمراجعتها، وفي نهاية المطاف حدث بينهما خلاف داخلي لم يتمالك هريسة نفسه حتى قام بتطليقها، فذهبت المرأة إلى بيت أهلها، وعندما جاء لمراجعتها لم يلتفت إليه أحد، ولم يعيروه أي اهتمام، فلم يلبث بعد ذلك طويلاً حتى سمع أنها قد تزوجت بشخص آخر.

حينها جن جنونه، وأصبح لا يدري ماذا يفعل، فهو ما زال يحب زوجته ويعتقد أنها مازالت في عصمته حيث ذهب بعد الطلاق لمراجعتها وإن كان أهلها لم يلتفتوا إليه، تقدم ببلاغ إلى البحث الجنائي في محافظة الحديدة، فلم يجد لدى البحث أي تفاعل مع قضيته، حيث يرون أنه قد طلقها وأن زواجها من ذلك الرجل شرعي، أتجه نحو نيابة مديرية المنصورية، لكنها تذرعت بعدم وجود أطراف القضية ليتم ضبطهم، فما كان منه إلا أن أصبح يضرب يداً بيد يعض أنامله ندماً على أسلوبه وعادته السيئة في تكرار حلف يمين الطلاق باستمرار، ويفكر بوسيلة يستعيد بها زوجته وإن كان الطريق أمامه لا يبدو مهيأ كما كان سابقاً.دماً على أسلوبه وعادته السيئة في تكرار حلف يمين الطلاق باستمرار، ويفكر بوسيلة يستعيد بها زوجته وإن كان الطريق أمامه لا يبدو مهيأ كما كان سابقاً.

زر الذهاب إلى الأعلى