السيرة الذاتية للشهيد الدكتور أحمد عبدالرحمن شرف الدين

يمنات

السيرة الذاتية ل أ . د. أحمد عبدالرحمن شرف الدين
الدرجات الاكاديمية:
– ليسانس شريعة وقانون, كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1978م.
– ماجستير في الحقوق, كلية الحقوق, جامعة عين شمس, مصر, عام 1980م.
– دكتوراة في الحقوق, تخصص قانون عام, كلية الحقوق, جامعة عين شمس, مصر, عالم1983م.
– استاذ مساعد, كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1984م.
– استاذ مشارك, كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1989م.
– استاذ بروفسور, كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1997م.
الخبرات العلمية:
استاذ القانون العام, كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1984م.
– وكيل كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1985-1988م.
– عميد كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1988-1990/2001-2004م.
– عضو اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء, اليمن, عام 1991م.
عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني عام 2012 م .
– رئيس قسم القانون العام, كلية الشريعة والقانون, جامعة صنعاء, اليمن, عام 1990-1993/1997-1999م.
– عضو في العديد من المجالس واللجان العلمية المتخصصة داخل جامعة صنعاء وخارجها.
وأغتيل صباح امس الدكتور شرف وهو في طريقه إلى مؤتمر الحوار الوطني وسط العاصمة صنعاء .
وكشفت شبكة سي إن أن الأمريكية الناطقة بالعربية عن ضلوع أربعة مسلحين وراء جريمة اغيتال الدكتور أحمد شرف الدين، عضو مؤتمر الحوار الوطني اليمني والقيادي في جماعة “أنصار الله” التي ينشط في إطارها تيار الحوثيين، في وسط العاصمة صنعاء، في تطور قالت أنه قد يكون له ارتداداته الداخلية.
ونقل موقع الشبكة الامريكية الناطق بالعربية عن مصدر أمني يمني في مكتب وزير الداخلية قوله أن مسلحين على متن شاحنة نقل خفيفة اغتالوا القيادي الحوثي في شارع القاهرة، تقاطع شارع تونس، بالقرب من فندق “إيجل” مشيراً الى ان عملية الاغتيال نفذها أربعة مسلحين اطلقوا النار على شرف الدين اثناء توجهه الى مقر مؤتمر الحوار، بحسب الشهود.
وأوضح المصدر أن المسلحين اطلقوا وابلا من الرصاص على رأس ورقبة شرف الدين، “ولم يتركوه إلا وقد اجهزوا عليه.”
وبحسب سكان المنطقة فإن عملية الاغتيال كانت مفاجئة، وقد أرعبت من كانوا في الشارع، مشيرين إلى أن المنطقة التي اغتيل فيها شرف الدين “مطوقة بنقاط عسكرية، سيما الجهة الشرقية التي اتجهت إليها الشاحنة” التي تقل المسلحين.