العرض في الرئيسةفضاء حر

مخجل وقبيح

يمنات

محمد محمد المقالح

(١)

 ما كتبه ساري الهبش ردا على مظلومية عبد الرحمن المؤيد مخجل وقبيح، والجديد فيه انه يدعي ان السيد عبد الملك على علم بما جرى للمؤيد وبكل ما يجري من منكرات في حق الله وحق خلقه من قبل شلة حسب الله.

قوى الفساد تتغطى بمن يحرص الناس على تجنبهم، وتجعل منهم ترسا لسهام الشعب وصرخات المظلومين.

(٢)

بصراحة بصراحة طالبان فضحت الجميع، وكشفت عورات الابزياء قبل الأدعياء ههههههههههه
لله درك يا ذبيح الله هيراتي..

(٣)

 اللهم انا لم نبخل بنصيحة
ولم نصمت على ظلم
ولم نخذل مظلوما
ولم نجاري مستكبرا ولاسفيها اوحقيرا
فلا تؤاخذنا يا ربي بما فعله ويفعله السفهاء منا
نسألك ان تكف عنا كلاب البراري التي اطلقوها لنهش أعراض الشرفاء منا وان تجعلها ترتد عليهم اضعافا
نثق بمكرك
وبعدلك
وعلى يقين انك ستنتصر

(٤)

 انصحكم تبطلوا ان تعلموا الاميين ما عمله او قاله الامام علي، لأن اول ما يستوعب الجاهل معانيها فانه سيثور في وجيهكم ويلعن من أتى بكم عليه حكاما.
 
اعلم انكم ستحرفون وعيه باتجاه معاوية ويزيد ولكن هذا لبعض الوقت وغدا يعي ان المقصود هو كل ظالم او مترزق من اموال الفقراء حتى ولو كان عقيلا..

(٥)

 ‏لا تستطيع إقناع مظلوما ان يتحدث عن امر اخر لا يمثل له هما.

(٦)

 ‏لا زلت أتذكر وهم يهزورون صاحب الدكان المسكين وهم يرددون (خذ من أموالهم صدقه تطهرهم وتزكيهم بها). 

اصبحت على يقين أن القوم أكثر الناس استهلاكا لكل ما هو جيد وجميل لانهم يخفون خلفه كل ما هو قبيح.

(٧)

 ‏صاحب الجيد يقيلك في العثرات وينتصر لك في الملمات.

اما الفسل ان رافقته يا ناجي يتركك في نص الطريق وتحتاج تصاحبه كل يوم ولا قلب..

(٨)

 ‏غالبا ما يكون انفجار غضب الناس في وجه السلطة بسبب تجاهلها صراخهم كمظلومين، ألا ترى ان المريض يتألم من تجاهلك لانينه اكثر من تالمه من المرض نفسه.

(٩)

 ‏من منكم شاهد شريط الفيديو لعبد الرحمن المؤيد (الخميني زيد) الذي خاطب فيه السيد عبد الملك الحوثي بعد خروجه من سجن دام فيه 3 أشهر؛ واجه فيه أصناف العنت والظلم فقط لأنه تحدث عن فساد ابو محفوظ وشلة حسب الله بالوثائق..

(١٠)

 ‏مشكلة الجماعة المتاخرة

انها تشتي تجرب كوووول ما سبق؛ وان عملته صاحباتها ولكن في زمن غير مواتِ..

(١١)

 ‏صياد تتقلفد فوق الضعيف..

 هذا المثل الخباني حصل في سن المدرسة، وكان الطريق للبيت يمر تحت شجر السار وكان صاحبي قد اشترى له ابوه شنبل (رقيص) وكان الحصى يعلق عليه وحين يغذ السير خائفا في المساء كانت الاحجار تسقط على ظهره فيظنها صياد تراجمه،وكلما هرب ازدادت الاحجار ع ظهره وكنت مثله اصدق هههههه

(١٢)

 ‏لا يوجد شعب جبان، بل توجد نخبة جبانة بل ومنحطة ايضا..

من حائط الكاتب على الفيسبوك

زر الذهاب إلى الأعلى