مظلومان بحاجة إليك
أصبح الشيخ محمد علي المؤيد سجينا بتهم غير منطقية
أختطف من ألمانيا
ونقل إلى امريكا حيث لايزال سجينا هناك حتى اليوم
ومهما كانت ظروف وملابسات قضية المؤيد فإن الثابت الوحيد هو أننا جميعا بشر .. ونستحق محاكمة عادلة
في ظروف آمنة
إلا ان مايحدث في قضية المؤيد هو محاكمة لمواطن دولة في أرض دولة أخرى وبقوانينها
وبتهم لا يجرمها قانون دولته
ولم ترتكب في أرض الدولة الأخرى
في الرابط التالي هناك صفحة للتضامن مع الشيخ المؤيد
http://moayadzayed.net/index.php?lang=1
وفي الملف المرفق هناك تصميم لوضعه في مواقعكم . منتدياتكم . مدوناتكم
كما نرحب بمباداراتكم لتصميم صور أخرى
ونتمنى عليكم إعادة إرسال هذه الرسالة لمن تعرفون
وحتى لا تكون الفكرة غير واضحة فإليكم توضيح أكثر :
بتأريخ 10يناير 2003م اعتقل الشيخ محمد علي المؤيد ومرافقه محمد زايد في مطار فرانكفورت بألمانيا، بطريقة مخالفة للقانون الدولي، ثم تم ترحيله إلى الولايات المتحدة بتأريخ 16 نوفمبر 2003 بعد بلاغ كاذب من أحد عملاء المخابرات الأمريكية، كان الشيخ المؤيد وزايد متوجهين إلى ألمانيا لتلقي العلاج،وكان يحمل بين جوانبه اكبر هم له هو توفير الغذاء والكساء والكتب المدرسية، لمئات الأسر الفقيرة في العاصمة اليمنية صنعاء وغيرها . لقد كان الشيخ المؤيد وزايد ضحية وشاية من أحد العملاء المزدوجين، والذين لهم مصالح ماديه مع المخابرات الأمريكية . والشيخ المؤيد يبلغ من العمر 63 عاما وهو يعاني من أمراض خطيرة، منها فيروس الكبد c مع تليف من الدرجة الثالثة، ومرض الربو والسكر ودوالي المرء، ويحتجز حاليا في سجن بولاية فلورنس كلورادو، وهو سجن لا يوفر الأدوية المناسبة لمثل حالته، كما يعاني محمد زايد من حالة نفسيه حرجة للغاية. حكمت المحكمة الابتدائية بنيويورك حكماً يقضي بالسجن 75 عاماً للشيخ محمد المؤيد، وغرامة 1250000دولار أمريكي وللأخ محمد زايد 45 عاماً مع غرامة 750000 دولار أمريكي مع الأعمال الشاقة لكل منهما، وقد تقدمنا بالاستئناف وعقدت جلسات الاستئناف، وننتظر صدور الحكم، ويتوقع المحامي صدوه في شهر سبتمبر 2008م إن التضامن مع الشيخ المؤيد وزايد واجب إنساني من الدرجة الأولى .
ملاحظات:-
هذه الرسالة تصلكم من متطوعي الحملة الدولية لمناصرة المؤيد وزايد ونحن نرحب بالتعاون مع كل الأشخاص والهيئات بما يخدم قضية المؤيد وزايد العادلة
ونحن نرحب باقتراحاتكم الهادفة إلى تطوير أسلوب الحملة وتقنياتها
في حال رغبتم بالرد على هذه الرسالة فنرجو تغيير عنوانها
وتقبلوا خالص التحية