فضاء حر

ركلات ترجيح!

 

سوريا وروسيا نفس الحروف

* * *

الثورة بحاجة إلى إعادة بالعرض البطئ لمعرفة مكامن الأخطاء والفرص الضائعة

* * *

والإصلاح والرشاد والقاعدة والحق والأمة والحوثي وأنصار الشريعة كلها

أحزاب دينية تتعارض مع مشروع الدولة المدنية المنشودة. هل نقول أن الثورة

بحاجة لثورة؟

* * *

العالم مجنون جدا صارت الدول الاستبدادية الدكتاتورية أوصياء على نشر

الديمقراطية في غير بلدانها مع أن (موزع المرق أهل بيته أحق)

* * *

(في الحركة بركة) يا رئيس الجمهورية اليمن بحاجة لصرامة وحسم

* * *

منذ 24 أغسطس 1982 والمؤتمر الشعبي يعبث بالشعب اليمني ويجرعه المرارة:

انظروا كيف صار شعبنا غفورا يا مؤتمريون

* * *

كل شيء قابل للتصديق إلا أن يكون الأمن السياسي من مكونات الثورة

* * *

هل تجاوزنا خطر الانفجار العسكري؟

آخر رشفة من قدح طرفة بن العبد

(1)

كيف أحمل حتفي وأسعى إلى آخر العمر والعمر مازال اخضر من عشبة تستقي من

نبيذ السماء. هو الرمل ما راق موتي له فانبرى يطمس الطرقات ولكن زيت

الردى يشعل الآن فانوس روحي ويقتادني مسرعا كالشياطين. طيني الذي يتشقق

يطمع في قطرات السيوف ومقتبل العمر يحصد أخشابه والجذوع ويخرج نقش عليه

معلقتي وأنا لم أصدق ما قاله خالي المتلمس لي في الطريق

(2)

الطريق إلى الموت في قبضتي، لست اعلم مضمون هذا الخطاب الذي يشتهي يفصل

الرأس عن جسدي فانا لا أجيد القراءة كالأنبياء ولا أبصر الآن إلا حماقة

هذا الزمان المدجج بالثأر مشتعل كالحريق

 (3)

يا خليفة هذي البلاد التي سال حين رأتني لعاب مقابرها نفذ الأمر كي لا أكون جبانا وكي لا تكون خؤونا وصب لي الآن صهباء قصرك حتى يطيب الوداع

لهذي الأيادي التي تشتهي أن تقدم رأسي في طبق زخرفته فصوص العقيق

زر الذهاب إلى الأعلى