هواجس مخزن ….يقلقه الإرهاب

يمنات
*توضأ ، وتوجه نحو القبلة، وصلى ركعتين، وقام يداعب ويلاعب سلاحه، وأتجه نحو السجن المركزي ، وقتل له عساكر مساكين ، وأصطحب خبرته معاه وأتجه بهم نحو البيت، ووجد السجادة مازالت ممدودة في غرفته، وصلى المغرب والعشاء جمعا، وعاد إلى خبرته يحدثهم أيش سبب إنقطاع الإتصالات عنهم أثناء الهجوم، وكيف نسق مع سميع وأطفأوا الكهرباء ليسهل لهم عملية الهجوم، وكيف أستطاع أن يسمر ويثبت وزارة الداخلية في بقعتها حتى يتم الإنتهاء من المهمة…!!!
*سرعة وصول الفارين من السجن المركزي إلى مأرب، كسرعة الإعتداءات على خطوط نقل الطاقة الكهربائية، وأنابيب النفط، وربما السائق واحد !
*يشتوا يفجعوا هادي بتهريب من حاولوا إغتياله، وقد ربما أن البرنامج جاهز لهذا العمل، وأن تهريب السجناء مقدمه لتنفيذه!
*عندما ينسبوا أي جريمة للقاعدة ، خلاص الكل يصمت ويتوقف عن البحث عمن يقف وراء هذه الجريمة…وهكذا،،،، يعني القاعدة والمجهول واحد!!!!
*ربما أحتاجوا لمن يتزعم الولايات في الاقاليم ، فاضطروا لإخراج هؤلاء الدهاة من السجن بطريقة سلمية مائة في المائة…
*فرار 29 سجين أكيد هم لم يهربوا من السجن المركزي ،وإنما كلفوا بمهمه سرية جدا، لا يعرفها إلا قحطان وأصحابه!!!!
*الشعب خرج لإسقاط النظام، فسقط شهداء، وسقط جرحى، وسقط الشعب، وبقي النظام!
11فبراير، و21مارس، و 1 إبريل، وكلها في جمهورية مذبح العصطى،11فبراير راح في ستين داهية، وحديقة 21 مابش، وكذبة أول إبريل أصبحت حقيقه.!
*ما يحزن في هذه الأوقات أن تجد مناضل يساري قد حصل له المكتوب ، يدافع بإستماتة عن فساد أصبح الشعب اليمني بكامله يشاهده ، بدون أن يحتاج لأدلة وبراهين!!!!!!
*مددوا وإعرفوا كل يوم خبر حااااااااااالي ضحاياه جنود مساكين أو شخصيات تبكون على فراقهم…!!!
*(محاصصة و معاصدة): النفط لك وأنا لي الطماطيس، النوم لك وأنا لي الكوابيس، البحر لك وأنا لي الخنافيس، الضوء لك وأنا لي الفوانيس، الحكم لك وأنا لي الجواسيس، الأرض لك وأنا لي الطحاسيس، القصر لك وأنا لي النواميس، القرض لك وأنا لي المداعيس، الأمن لك وأنا لي المتاريس، الكل لك وأنا لي البعاسيس! قسمة سوا وإلا معي مراديس، لك الخروف وأنا لي الجواميس، لك التتن وأنا لي المغاريس، خذ لك كتاب وأنا لي القواميس.